--------------------------------------------------------------------------------
يوم 6 يناير 2010 عشيه عيد الميلاد تم الهجوم على الاقباط الخارجون من الكنيسه فى نجع حمادى مما ادى الى استشهاد كل من
1. ابانوب كمال ناشد 20 سنه
2. رفيق رفعت وليم 28 سنه
3. ايمن زكريا لوقا 25 سنه
4. بولا عاطف جورجيوس 18 سنه
5. مينا حلمى سعيد
6. بشوى فريد لبيب 17 سنه
7. مارى بقطر أم كيرلس لقيت حتفها نتيجة الاختناق من الدخان الكثيف بعد أن أحرق المسلمين بيتها وهى داخله
8. اليس قسطنجى ” من قرية بهجورة ”لقيت حتفها نتيجة الاختناق من الدخان الكثيف بعد أن أحرق المسلمين بيتها وهى داخله
اسماء الشباب المصابين :
اسحاق عادل 26 سنة
رامى رسمى عجيب 25 سنة
مايكل صلاح 20 سنة
جوزيف صموئيل الباشا 19 عاما
إبرام يوسف نبيل بلامونة 17 عاما
أبانوب نشأت فريد مجلع 18عاما
وجدى شنودة فتحى 25 عاما
كيرلس وجيه نصرى 16 عاما
شنودة نبيل شهدى 20 عاما
فى وحشية تتعفف عنها الوحوش التى لا تقتل إلا لتأكل ، قام مسلمين بتحويل ليلة عيد الميلاد فى قنا إلى مجزرة دامية بعد ان فتحوا نيران المدافع الرشاشة على اقباط مدينة نجع حمادى عقب خروجهم من صلاة العيد ، وسط غياب أمنى تام معتاد فى كل المجازر التى تحدث للأقباط من حكومة الحزب الوطنى المتحالفة مع الإسلامين والتى تخلى لهم الأرض متى أرادوا إرتكاب أى جريمة ضد الاقباط .
حكومة الحزب الوطنى التى وفرت الآلاف من رجال الأمن وعشرات المصفحات لتأمين السائحين الإسرائيليين بمولد ابو حصيرة فى دمنهور لم ترسل أى رجال أمن لتأمين صلاة العيد فى كنائس قنا المشتعلة برغم تكرار الأقباط للتبليغ بأنهم مستهدفين وان التهديدات من المسلمين تصل إليهم بالقتل ليلة العيد .
وبالطبع بعد إخلاء الارض للإسلاميين فقد يتم قبض على بعض الجناة ذراً للمراد فى العيون ثم تجبر الحكومة الضحايا الأقباط على التنازل والإستسلام للظلم.
وإن تمت تحويلهم للمحاكمة فالبراءة هى ما ينتظرهم مثل المجرمين الذين ارتكبوا مجزرة الكشح.
الامن المصرى مازال يضغط على الأقباط منذ شهر نوفمبر الماضى للتنازل عن كل حقوقهم فى التعويض ومحاسبة الجناة فى الجرائم التى حدثت لهم فى فرشوط.
والقضاء المصرى أفرج منذ أيام عن 14 من المجرمين المسلمين الذين شاركوا فى أعمال النهب والترويع والتخريب.
إنتهت فرحة الاقباط بالعيد فى مصر وكل أرجاء العالم ، بعد أن كانوا يحاولون التفاؤل بالأعياد والتخلص من الحزن عما اصابهم مؤخراً من سلسلة من احداث العقاب الجماعى والتنكيل والنهب والسرق والقتل والتواطئ الحكومى مع القتلة والمجرمين والمخربين فى المنيا واسيوط وقنا …
مازلنا نتابع أنباء المجزرة …
يوم 27 يناير 2009 اعتصم نحو 800 مسيحي، مساء أول أمس، أمام بوابة مطرانية نجع حمادي، احتجاجا على اختفاء فتاة قبطية قالوا إنها فرت مع رجل مسلم، وقام بالزواج منها، بعد اعتناقها الإسلام.
وقال بطرس مكرم لوقا، إن شقيقه تقدم ببلاغ لمباحث نجع حمادي ضد سيد إبراهيم عبد الهادي (40 سنة) واتهمه فيه بخطف شقيقتهما مريم مكرم لوقا (22 سنة)، والتي قال إنها تعاني من إصابتها بجلطة دماغية، وفسخت خطوبتها من شاب مسيحي إثر ذلك.
من جهتها، أكدت الناشطة الحقوقية هالة المصري أن الأنبا كيرلس أسقف أبراشية نجع حمادي التقى أمس الأول بمدير أمن قنا وأبلغه قلق المسيحيين من واقعة "الاختطاف"، وأن أكثر من 500 مسيحي تجمهروا أمام المديرية، بعد فشل مباحث نجع حمادي في الوصول إلى مكان اختفاء الفتاة القبطية.
وقال عدد من الأهالي إن الشاب المسلم هرب مع الفتاة بعد أن تزوجها عرفيا، وأنها أشهرت إسلامها بالقاهرة، وقد تحولت شوارع مدينة نجع حمادي إلى ثكنة عسكرية من أكثر من 1000 ضابط ومجند من الأمن المركزي والمباحث الجنائية، خشية تفجر أعمال عنف طائفية.
يوم7 يناير 2010 الفين من المتظاهرين الاقباط وقوات الشرطة في مدينة نجع حمادي بصعيد مصر
يوم 13 سبتمبر 2010 شهدت مدينة نجع حمادى ظهر اليوم، الاثنين، واقعة مأساوية إثر طعن مجهول فتاة بسكين فى الشارع وفر هاربا مستقلا سيارة، تم نقل المجنى عليها إلى مستشفى نجع حمادى العام، وتكثف أجهزة الأمن جهودها لكشف هوية الجانى.
تلقى اللواء عادل مهنا، مدير أمن قنا، بلاغا بإصابة "س. ك. ل" (18 سنة) بجرح نافذ ناحية الصدر.
كشفت تحريات المباحث برئاسة العقيد هيثم عطا، رئيس فرع البحث الجنائى، أن المجنى عليها أثناء تواجدها بشارع حسنى مبارك فوجئت بشخص يخرج من سيارة ويطعنها بسكين ويفر هاربا.
رجاء محبه الصلاه للذين استشهدو من نجع حمادى واسفا لم اسطتع وضع صور لما تحمله من قسوه وعنف وكذلك جميع الفديوهات