القمص صليب متى ساويرس




جلس الملى المفروض أنه يتكون من العلمانيين ولكننا نجد قمصاً من السلك الكهنوتى عضواً فيه ، كما أنه تخرج عنه أخبار مخجلة بين الحين والآخر ،


ومن الملاحظ فى الاونة الأخيرة أنه بدأ يأخذ مكان جمال أسعد وغيره من الذين أستهلكهم الإعلام الإسلامى فى وسائل الإعلام الإسلامية للمساعدة فى بث البروباجاندا الإسلامية لبث الفرقة بين الأقباط .

*********************************************************************************
كاهن يعطى أولادنا للأسلام


جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد السبت ٢٠ اكتوبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٢٤ عن مقالة بعنوان [ دار للأيتام وأخري للمسنات بتمويل مسلم وإدارة مسيحية ] كتب شيماء البرديني
بمساعدة أهالي الخير وتمويل من الجمعية الشرعية في السيدة زينب، تم الانتهاء من مشروع عمارات الفتيات اليتيمات، المكون من ثلاث عمارات، تم تسليم شقق اثنتين منها إلي العرائس اليتيمات، وجار تسليم الثالثة.
وأكد الشيخ محمد قطب، رئيس الجمعية، أن الشقة التي تهديها الجمعية لليتيمات مكونة من ثلاث غرف وصالة، كاملة التشطيب ومجهزة بجميع الأثاث والكماليات، وأضاف قطب: نستعد الآن لمشروع يعكس روح الوحدة الوطنية الحقيقية، حيث نبني علي مساحة ٥٠٠ متر داراً للمسنات المسلمات والمسيحيات، وتتولي جمعية ثمرة المحبة القبطية إدارة الدار، واستقدام نزيلات مسيحيات.
وقال قطب: الخير لا يفرق بين مسلم ومسيحي، لذا لم نحاول أخذ إعانات من وزارة التضامن الاجتماعي، حتي لا نتحول إلي مؤسسة خيرية حكومية، ورغم أن تمويل الدار كله من الجمعية الشرعية، فإننا حرصنا علي تواجد إخواننا المسيحيين، حتي يعم الخير علي الطرفين. وأضاف: دائماً يحصرون الوحدة الوطنية في هلال مع صليب، وموائد رحمن «وشيخ وقس بيبوسوا بعض»، لكن معني الوحدة أكبر من ذلك بكثير، والدليل أنني والقمص «صليب متا ساويرس»، نشترك في إقامة دار لأيتام المسيحيين والمسلمين، ملحق بها مصلي صغير وكنيسة، ليمارس الطرفان شعائرهما الدينية دون قيود أو تعصب، «فليس لنهر النيل فرع مسلم وآخر مسيحي».


*****************************************



القمص صليب متى ساويرس يهاجم مسيحو الشرق الأوسط لبث الفرقة بين أقباط الداخل والخارج

من المعروف أن منظمة مسيحى الشرق أقامت قضية الكشح فأقلقت السلطات الإسلامية فى مصر ، وفيما يلى تصريح لقمص يهاجم هذه المنظمة ، لماذا يا .. ؟ !!! وهل أقباط المهجر منتظرين تبرعاتكم !!

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد السبت ٢٤ نوفمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٥٩ عن مقالة بعنوان [ «مسيحيو الشرق الأوسط» توقف نشاطها في مصر وتعلن: بعض المسيحيين «باعوا ضمائرهم للشيطان» ] كتب عمرو بيومي ٢٤/١١/٢٠٠٧
أعلنت منظمة «مسيحيو الشرق الأوسط»، توقف نشاط فرعها في مصر، وفتح باب الاستقالات لأعضائها، وقالت في بيان أصدرته أمس بعنوان «بلاغ للعالم» إنها تنوي إرسال خطاب عاجل إلي الأمم المتحدة، وكل هيئات حقوق الإنسان والحكومات الديمقراطية لشرح أسباب توقفها.
وأوضح البيان: «في الوقت الذي تعرضت المنظمة لإرهاب حكومي.. تعرضت أيضاً لهجوم من نوع أخبث وأحقر من جانب بعض المسيحيين، الذين باعوا ضمائرهم للشيطان، فشنوا حملة تخويف لأعضاء المنظمة».
وبررت المنظمة تجميد نشاطها في مصر بأنها تعاني مشكلة في التمويل، وقالت إن حملة التشهير التي تواجهها تحاول عرقلة نجاحها، الذي سيكشف الفئران المحتمين وراء شاشات الكمبيوتر.
كانت المنظمة قد أصدرت قبل يومين بياناً آخر، احتجاجاً علي الصمت الدولي، إزاء القبض علي ثلاثة من أعضائها بتهمة تحريف القرآن وازدراء الإسلام، ودعت فيه كل القوي السياسية في مصر وخارجها إلي مواجهة الحكومة والأمن المصريين والضغط الدبلوماسي علي الدولة، وطالبت بإبعاد مصر عن عضوية المجلس العالمي لحقوق الإنسان.
من جانبه، أكد القمص صليب متي ساويرس، عضو المجلس الملي العام، كاهن كنيسة الجيوشي، أن مثل هذه البيانات، تؤكد فشل المخطط الأجنبي الذي يهدف إلي غزو مصر، وشدد علي أن كثرة البيانات الشاذة التي تصدر من تلك المنظمة تؤكد أنها سبوبة ووسيلة لاسترزاق القائمين عليها، حتي ولو علي حساب وطنهم الأم وإخوانهم، وهو ما يظهر بوضوح من خلال تعدد وسائل التبرع، التي تنادي بها المنظمة علي موقعها ورسائلها الإلكترونية التي ترسل للجميع.
===================

القمص صليب متى ساويرس يهاجم بوش رئيس أمريكا

**************************************

لا يوجد إضطهاد بل تجاوزات .. هل هذا كلام معقول يا ابونا؟

المصرى اليوم تاريخ العدد السبت ٢٨ يونيو ٢٠٠٨ عدد ١٤٧٦ وردت عبارته التالية فى مقالة بعنوان [ أقباط المهجر: الكونجرس الأمريكي يناقش مشروع قرار لإدانة مصر بسبب حقوق الأقليات ] القمص صليب متي ساويرس، عضو المجلس الملي العام، رئيس مركز «السلام لحقوق الإنسان»، مشروع قرار إدانة مصر، وقال إن الكنيسة المصرية وأقباط مصر، يرفضون أن يتحدث أي شخص في الخارج باسمهم، أو يتاجر بقضيتهم، وقال: «لا اضطهاد للأقليات في مصر.. توجد فقط بعض التجاوزات ويمكن علاجها بسهولة».

*******************

الدستور الثلاثاء - العدد 449 - الإصدار الثانى السنة الثانية - 2 من سبتمبر 2008 عن خبر بعنوان [ أجساد الشهداء والقديسين بكنيسة مارجرجس ] هاني سمير
تجمع المئات من الأقباط مساء أمس الأول ــ السبت ــ بكنيسة مارجرجس بالجيوشي للاحتفال بتطييب أجساد مائة من الذين استشهدوا في القرون الميلادية الأولي بعد رفضهم السجود للأصنام وعدم الرجوع عن الديانة المسيحية ، وقد قام القمص «صليب متي ساويرس» ــ كاهن الكنيسة ورذيس مركز السلام الدولي لحقوق الإنسان ــ ومعه مجموعة من كهنة إيبارشية شبرا بعمل الحنوط اللازم لتطييب الأجساد ومنهم «البابا ديستورس» والأنبا «تكلا هيمانوت»، والشهير «أبو فام الجندي» والملكة «هيلانة» و«أبسخيرون القليني» و«بطرس» و«بولس» و«تداوس» من تلاميذ السيد المسيح، و«مارجرجس الروماني» لقبه «القمص صليب متي ساويرس» واستمر الاحتفال بتلاوة الألحان والتراتيل وقام 100 شماس بحمل أجساد الشهداء والتفوا داخل الكنيسة وخلفهم «ساويرس» والكهنة وهي من المراسم والطقوس الكنسية لتكريم الشهداء طبقاً لتعاليم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي يترأسها «البابا شنودة».

***********************

تصريح آخر للقمص صليب : لا يوجد إضطهاد !!!

البديل 09/11/2008 : [ طالب القمص صليب متي ساويرس عضو المجلس الملي أقباط المهجر بالعمل داخل مصر وليس خارجها، واصفا ما يقومون به بأنه إساءة لسمعة مصر «وراءها قوة خفية» وأضاف أن الكنيسة ترفض حل أي مشكلة في الخارج، نافيا ما يشاع في الخارج عن وجود اضطهاد للأقباط في مصر، واصفا مثل هذه المؤتمرات بأنها متاجرة بالقضية القبطية ]

**********************

تصريح ضد الألاف من الأقباط العاملين فى تربية الخنازير

رفض "المتاجرة" باسم الكنيسة في القضية.. القمص صليب متى: المسيح لم يأكل الخنازير والتخلص منها لا يحمل أي اضطهاد للمسيحيين
كتبت مروة حمزة (المصريون): : بتاريخ 4 - 5 - 2009
رفض القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملي ما تردد حول اعتبار قرار الحكومة المصرية بذبح الخنازير للوقاية من أنفلونزا الخنازير فيه اضطهاد للمسيحيين، معتبرا ذلك من قبيل المتاجرة بالدين، مشددا على أن كل ما قيل مرفوض، وأن "إعدام الخنازير ليس فيه اضطهاد للمسيحيين".
وقال ساويرس لبرنامج "الحياة اليوم" على فضائية "الحياة"، إن هذا الأمر هو ما أكدته القيادة الكنسية في مصر، حيث أوضح البابا شنودة، أنه طالما ثبت وجود وباء بالطب فلا مانع من التخلص من الخنازير سواء بالإعدام أو الذبح، لأنه أمر يهدد صحة الإنسان وفيه وباء خطير يؤثر علينا جميعًا. ورفض لغة التهديد التي يتحدث بها البعض حول أن التخلص من الخنازير المقصود به مضايقة المسيحيين، وقال: هذا الأمر مرفوض أيضًا، وأعلن باسم الكنيسة وبناء عن تعليمات البابا شنودة أن أي استغلال للدين في أزمة أنفلونزا الخنازير مرفوض تمامًا؛ فالوباء سيضر المصريين جميعًا لو لم نتخلص من الخنازير.
ودعا القمص ساويرس الجميع مسلمين ومسيحيين بالاتحاد والالتزام والتعاون من أجل المصلحة العامة، ومساعدة الحكومة في التخلص من الخنازير، وعدم تهريبها من أجل صحة المصريين.
وبدأت مصر اعتبارا من السبت الماضي التخلص من 300 ألف خنزير تجري تربيتها على أراضيها، في قرار مثير للجدل اتخذ رغم أنه لم تسجل فيها أي حالة إصابة حيوانية أو بشرية بأنفلونزا الخنازير، فيما أكدت منظمة الصحة العالمية أنها لم ترصد "أي عدوى بشرية انتقلت من الخنازير". واعتبر المعارضون من الأقباط للقرار أن هذا يعد ممارسة تمييزية ضدهم، لكن آراء مخالفة عبر أصحابها عن معارضتهم في النظرة الطائفية إلى القرار، مؤكدين أن الخنازير أكلها مكروه في المسيحية.
واعتبر القمص ساويرس أن من يتحدثون عن القرار باعتباره اضطهادا طائفيا "يتاجرون بهذه القضية"، مضيفا: "أكرر أن إعدام الخنازير لا يوجد فيه أي اضطهاد للمسيحيين لأن المسيحيين بمصر لا يأكلون لحوم الخنازير سوى قلة قليلة فقط لصقت بشكل باطل لنا، كما أن المسيح عليه السلام لم يكن يأكل لحم الخنزير، ولذا أدعو الجميع للتوحد في مواجهة الوباء القادم".
القمص صليب عضوا ًبمجلس إدارة الجمعيات الأهلية

الجمهورية الاحد 27 من ربيع الاول 1431هـ - 13 من مارس 2010 م
فاز القمص صليب متي ساويرس بعضوية مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات الأهلية وحصل علي 254 صوتا من اجمالي الأصوات الصحيحة التي تبلغ 346 صوتا يمثلون 385 جمعية من بينها 15 جمعية قبطية. أعرب القمص صليب متي عن سعادته بهذه الثقة.. حيث يعد أول رجل دين مسيحي يفوز بهذه العضوية. وأكد ان فوزه الذي يأتي للدورة الخامسة علي التوالي يبعث برسالة هامة جدا وهي ان مصر بخير. وأشار إلي انه سيبذل قصاري جهده للعمل من أجل مصلحة كل الجمعيات الأهلية إسلامية ومسيحية.. علي حد سواء.

مائدة الرحمن الرمضانية
في‏ ‏جمعية‏ ‏السلام‏ ‏القبطية‏ ‏بشبرا مأدبة‏ ‏المحبة‏ ‏المصرية‏ ‏الـ‏42‏

وطنى 9/9/2010م أقامت‏ ‏جمعية‏ ‏السلام‏ ‏القبطية‏ ‏برئاسة‏ ‏القمص‏ ‏صليب‏ ‏متي‏ ‏ساويرس‏ ‏يوم‏ ‏الاثنين‏ ‏قبل‏ ‏الماضي‏ ‏المأدبة‏ ‏رقم‏ 42 ‏بمناسبة‏ ‏شهر‏ ‏رمضان‏ ‏المعظم‏.‏حضر‏ ‏المأدبة‏ ‏سيدة‏ ‏حسن‏ ‏وكيلة‏ ‏وزارة‏ ‏التضامن‏ ‏الاجتماعي‏ ‏مندوبة‏ ‏عن‏ ‏الدكتور‏ ‏علي‏ ‏مصيلحي‏ ‏وزير‏ ‏التضامن‏ ‏والسيد‏ ‏الوزير‏ ‏أنيس‏ ‏علي‏ ‏الوزير‏ ‏المفوض‏ ‏بسفارة‏ ‏اليمن‏ ‏والذي‏ ‏أعجب‏ ‏بهذا‏ ‏التقليد‏ ‏وصرح‏ ‏أنه‏ ‏ينبغي‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏هذا‏ ‏النموذج‏ ‏في‏ ‏كل‏ ‏البلاد‏ ‏العربية‏, ‏ومحمد‏ ‏أنور‏ ‏عصمت‏ ‏السادات‏ ‏عضو‏ ‏الاتحاد‏ ‏العام‏ ‏للجمعيات‏ ‏وأحمد‏ ‏الفضالي‏ ‏رئيس‏ ‏جمعيات‏ ‏الشبان‏ ‏المسلمين‏ ‏بالقاهرة‏ ‏والخارج‏ ‏والذي‏ ‏أهدي‏ ‏القمص‏ ‏صليب‏ ‏درع‏ ‏المركز‏ ‏العام‏ ‏لجمعيات‏ ‏الشبان‏ ‏المسلمين‏ ‏نظرا‏ ‏لتدعيمه‏ ‏الوحدة‏ ‏الوطنية‏ ‏وزرع‏ ‏المحبة‏ ‏في‏ ‏نفوس‏ ‏المسلمين‏ ‏والمسيحيين‏ ‏وعمل‏ ‏الترابط‏ ‏الكامل‏ ‏بين‏ ‏أبناء‏ ‏مصر‏.‏ وحضر‏ ‏اللواء‏ ‏نبيل‏ ‏حليم‏ ‏رئيس‏ ‏حي‏ ‏شبرا‏ ‏والدكتور‏ ‏رابح‏ ‏رتيب‏ ‏والدكتور‏ ‏نبيل‏ ‏لوقا‏ ‏عضوا‏ ‏مجلس‏ ‏الشوري‏ ‏ومحمد‏ ‏جويلي‏ ‏عضو‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏وقيادات‏ ‏الحزب‏ ‏الوطني‏ ‏وعدد‏ ‏من‏ ‏رجال‏ ‏الدين‏ ‏الإسلامي‏ ‏والمسيحي‏.‏ وأشاد‏ ‏القمص‏ ‏صليب‏ ‏بهذا‏ ‏التجمع‏ ‏الذي‏ ‏يؤكد‏ ‏علي‏ ‏اتحاد‏ ‏المصريين‏ ‏وتدعيم‏ ‏المساواة‏ ‏والمواطنة‏.‏

كاهن قبطي عضوا بمجلس إدارة صندوق دعم المؤسسات الأهلية